التركيز الذهني Secrets
التركيز الذهني Secrets
Blog Article
لحسن الحظ، هناك العديد من الأشياء التي يمكنك القيام بها لتحسين ذاكرتك عند الشعور بالتوتر كما أنها تساعد أيضًا في التحكم بالتوتر.
قد يستغرق الأمر بعض الوقت، لكن عليك تعلم كيفية عيش اللحظة بالتأكيد؛ فنحن لا يمكننا تغيير الماضي، ولم يحدث المستقبل بعد، لذا يمكن لما تفعله اليوم أن يساعدك على تجنب تكرار أخطاء الماضي ويمهد الطريق لمستقبل أكثر نجاحاً.
اشتراك عن مختصرات حقوق الطبع والنشر والعلامة التجارية وحقوق الملكية الفكرية والأسرار التجارية وبراءات الاختراع لجميع المطبوعات أو المواد الإلكترونية والصوتية المنشورة على موقع أو تطبيق مختصرات محفوظة لشركة.
إجراء العمليات الحسابية بعقلك بدلاً من استخدام الآلة الحاسبة.
لذا كن حذراً قبل أن تبدأ بالتخطيط لما ستفعله في وقت لاحق؛ حيث يقول باحثو علم النفس: في حين أنَّ إطلاق العنان للذهن عن سابق تصميم بإمكانه تحسين القدرة على البقاء في حالة يقظة وانتباه، فإنَّ لأحلام اليقظة العرضية تأثير معاكس تماماً.
التعامل مع الفشل – اعتباره خطوة نحو النجاح، نور الإمارات والتعلّم من الأخطاء دون استسلام.
وبعد أن عرفت أن مهاراتنا الذهنية قابلة للتنمية، لعلك تسأل نفسك الآن كيف تقوي الذاكرة والتركيز.
لذلك، من الضروري مراقبة العادات السيئة واستبدالها بعادات إيجابية.
لقد ثبت أن تقنيات التأمل والاسترخاء تعمل على تحسين الذاكرة قصيرة المدى لدى الأشخاص من جميع الأعمار، بدءًا من الأشخاص في سن العشرينات إلى كبار السن.
يتطلب الأمر جهداً حقيقياً، وقد تضطر إلى إجراء تغييرات على عاداتك اليومية؛ وفيما يأتي بعض النصائح والحيل من علم النفس التي يمكن أن تساعدك على تحسين تركيزك الذهني تحسيناً كبيراً:
الجوع: الجوع نور الإمارات يعني انخفاض السكر في الدم الذي يعد المصدر الأساسي للطاقة مما يخلق الشعور بالتعب والإرهاق وجميعها تفسد القدرة على التركيز وتقلل مستوياته.
يتعلق الأمر باتخاذ قرارات واعية كل يوم تعكس أولوياتنا وتطلعاتنا. يتعلق الأمر بفهم المبادئ التي تحرك أفعالنا وتشكيلها لخدمة أهدافنا الكبرى.
مارس الرياضة: التمارين الرياضية المنتظمة تعزز مستويات بعض المواد الكيميائية في الدماغ المهمة للذاكرة والتركيز والعمليات الذهنية، كما أن الأشخاص الممارسين للرياضة يبدون أفضلية في المهام المعرفية والقدرات الإدراكية مقارنة بمن هم يعانون من قلة النشاط البدني.
ابتعد عن مكان النوم وعن السرير أثناء الدراسة: لأنك غالباً ستشعر بالنعاس والرغبة بالنوم إذا قمت بالدراسة على السرير مما يعني عدم قدرتك على التركيز، فكما ذكرنا يتفاعل عقلك مع المكان ويفهم أنه مرتبط بالنوم فيجعلك تشعر بحاجة ملحة ومفاجئة للنوم.
